الحكومة الربانية تتستر على عملاء للموساد وشبكات تجسس قادت عمليات اغتيال واسعة في غزة!

الله الرحمن الرحيم

وما ظلمناهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون

يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا

الموضوع الذي قمت بإدراجه هنا هو جزء من قصة كبيرة تم كشفها بالصدفة عن شبكات تجسس كبيرة تعمل لحساب الموساد الصهيوني وجهاز الشين بيت والشاباك الصهيوني كذلك
حيث كان هناك العديد من عمليات الإغتيال ولم يكن كشف للحقائق أو للتحقيقات التي كانت غالباً ما تنتهي دون معرفة من الذي قام بعملية الإغتيال فعلياً
وغالباً ما كانت حركة حماس الإنقلابية وقبل إنقلابها بكثير كانت تعيق التحقيقات في عمليات الإغتيالات التي كانت تمارس بحق المجاهدين في فلسطين من خلال اخفاء الأدلة والعبث بمسرح الإنفجار وما إلى ذلك من تخريب لعملية التحقيقات قبل أن تبدأ حتى .

وكنت قد تناولت موضوع عميل كان يعمل لحساب الموساد الصهيوني حيث كان يصل إلى هرم القيادة السياسية والعسكرية في حماس تم كشفه مؤخراً في غزة حيث كان جزء من شبكة تجسس كانت مسؤولة عن العديد من عمليات الإغتيال وقد تناولت الموضوع بالنص التالي

حدث الساعة يتعلق بجريمة فاضحة وكبيرة أرتكبت بحق أبناء الشعب الفلسطيني العظيم غزة وبحق كل الفلسطينين الشرفاء وهى تتعلق بالتعاون مع العدو الصهيوني والتخابر مع الموساد الصهيوني الذي يحاول بشتى الطرق أن ينال من الشعب الفلسطيني وقلنا مرارا ان نهج حماس هو نهج الاحتلال وخير دليل انقلابها على الشرعية وما قامت به ضد أبناء الشعب الفلسطيني من قتل وهدم وتشريد ومطاردة ليل نهار ومن لا يصدق بناء هذه الحركه على أساس 'صهيو حمساوية ' اليوم نضع لكم النقاط على الحروف وانتم الحكم والحقيقة لاتحتاج لبرهان .

فالسائق والمرافق الخاص لقائد التنفيذية المدعو ' يوسف الزهار ' انه عميل للموساد وقد ساعد في اغتيال العديد من رجال المقاومة ، وكان على علاقة قوية يقيادة مليشيا التنفيذية والقسام ، وله علاقات اجتماعية واسعه مع قيادات حركة الانقلاب ومن لهم مراكز حساسة فى قطاع غزة ,وذكرت المصادر القريبة من العميل بان المدعو العميل هو من عائلة مناضلة وله شقيق من القسام استشهد في عملية اقتحام لإحدى المستوطنات في دير البلح قبل ثلاث سنوات وله شقيق مرافق للمدعو احمد الجعبري

العميل المذكور هو ' يعقوب أبو حسين نصار وشقيقة أحمد ' من سكان غزة الزيتون بجوار مسجد حسن البنا وله علاقة مع جميع قيادات القسام ، عائلته عائلة مناضلة ولذلك نتحفظ على اسم العميل حفاظا على عدم تشويه اسم العائلة التى تبرأت منه .ومع أننا لم نذكر اسم العائلة حفاظاً على سمعتها كونها عائلة مناضلة ومجاهدة وقدمت العديد من الشهداء والأسرى وفي كل الفصائل علماً بأن هذه العائلة الكريمة تبرأت كما ذكرنا من هذا الحقير وهي تنبذ كل من ينتمي لفرق الموت الحمساوية وترفع عنه الغطاء كونها تعلم علم اليقين لماذا شكلت هذه الفرق الحقيرة التي تتربص ليل نهار بشعبنا ومجاهديه وفي كل المحاور .

وكون هذه القصة جزء من قصة أكبر بكثير طالت العديد من العملاء ومخبري الموساد الصهيوني والتي تم الكشف عنها مؤخراُ حيث أن هناك تستر مقيت ومغرض وغير مفهوم تقوم به حركة حماس الإنقلابية على ثلاث شبكات تجسس كبيرة تعمل في جميع أنحاء قطاع غزة وأن من بين هؤلاء العملاء قيادات تعمل في المستوى السياسي والعسكري لهذه الحركة العفنة وأنهم كانوا مسؤولين بشكل مباشر عن اغتيال العديد من الشخصيات السياسية والعسكرية الفلسطينية داخل غزة وخارجها ومنهم من شارك في قتل قيادات فتحاوية عسكرية ومن من شارك في إغتيال نساء وأطفال ولكن حماس العفنة تقوم إما بعملية إعدام فورية لبعض هؤلاء أو أنها تقوم بتسفيرهم إلى خارج غزة كونه من عائلة مرموقة وقوية او صديق لقائد سياسي او مصدر لدر المال على هذه الحركة التي تتغذى من آهات وعذابات شعب فلسطين العظيم

وإليكم تبرير أجهزة أمن حماس الإنقلابية في التستر بأن العديد من هؤلاء العملاء ما زالوا طلقاء في غزة فما الذي يمنع حماس من اعتقالهم ما داموا طلقاء في شوارع غزة ولكن المصيبة والحقيقة اكبر من هذا بكثير

فالعدد الذي تم الإفصاح عنه من قبل اجهزة حماس هو 30 عضو في شبكات التخابر علماً بأن منهم من اعترف على قتل شخصيات في فتح وفي حماس وفي كل الفصائل ولم تعلن هذه المعلومات حتى اللحظة لأن حماس كانت قد اتهمت حركة فتح في العديد من هذه الإغتيالات والان كشفت الحقائق بأن من اغتال هو من قلب حماس العفنة ومن صفها الأول ومن قياداتها العسكرية وهو من كان يسهل عمليات التصفية ولكن للحديث بقية

وهذا تصريح اجهزة الأمن الحمساوية لشبكة فلسطين الإخبارية بتاريخ 20/12 حول هذه الشبكات ولكن كان مقتضباً ومختصراً بحيث يظهر للشعب الفلسطيني بأن حماس تلاحق العملاء وتطاردهم ولكن الحقائق والمعلومات تقول بأن حماس تعمل عكس ذلك بل وتجند جواسيس وعملاء في صفوفها دون النظر الى تاريخهم ولا حتى من اين جاءوا

وهذا الخبر كما ارادت له حماس أن يكون

اجهزة حماس تقدم على اعتقالهم واخضاعهم للتحقيق بيت لحم/نجيب فراج-علمت شبكة فلسطين الاخبارية ان اجهزة الامن التابعة لحركة "حماس" في قطاع غزة قد تمكنت من اعتقال ثلاث شبكات يتهم اعضاؤها بالتعاون مع القوات الاسرائيلية. وحسب مصادر امنية موثوقة في قطاع غزة فإن عملية الاعتقال
قد جرت على مدى الاسابيع الاربعة الماضية بالتوالي بعد ان اعتقل عدة افراد بتهمة التخابر مع جهاز الشاباك الاسرائيلي وتقديم معلومات امنية عن تحركات بعض المطلوبين ونشطاء الفصائل، حيث قدم هؤلاء مزيدا من المعلومات والاعترافات عن اشخاص اخرين ينتمون في مجموعات مختلفة نظمتها المخابرات الاسرائيلية بعد ان انهار هؤلاء بتوسع المعلومات عن اسماء هؤلاء العملاء حيث وصل عددهم حتى الان نحو ثلاثين شخصا.

هذا ويتوقع ان تمتد اكثر من ذلك حسب مجريات التحقيقات التي يجريها محققو جهاز الامن التابع لحماس الذي يعتبر انه قد حصل على معلومات خطيرة للغاية من بينها معرفة من تآمر وتورط على اغتيال الدكتور حسين او عجوة القيادي في حركة حماس واحد اقطاب رابطة علماء فلسطين في صيف العام الماضي حيث اتهمت الحركة في حينها افراد من حركة فتح ابان الاقتتال بين الطرفين، هذا اضافة الى اغتيال احد مقاومي الوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية مبارك الحسنات قبل نحو اربع سنوات حيث اقر اشخاص على انهم شاركوا في تصفيته من خلال صواريخ مروحية اسرائيلية حيث ادلوا بمعلومات عن مكان تحركه في حينه، وقد اعلن اسماعيل هنية ورئيس الحكومة المقال في الاسبوع الماضي عن تمكن جهاز امنه من القاء القبض على قتلة الرجلين.

=============================

يسلمووووووووووووو

على موضوعك

تقبل مروري

يسلمووووووووووووو

مشكوور اخي على مجهودك

بانتظار جديدك

يا جماعة الخير
خلينا نحكي على المصالحة ومصلحة الوطن
هذة الامور تزيد انشقاق الناس عن بعضهم البعض
حماس تقول فتح وفتح تقول حماس خلاص يا جماعة الخير
خلينا نحكي عن فلسطين وهموم فلسطين
فلسطين ضاعت وراحت واحنا نقول فتح وحماس والله حرام يا جماعة
فتح اخوي وحبيبي وحماس اخوي وحبيبي وكل الفصائل فلسطين اهم اهم اهم